التصنيفات » التقديرات النصف شهرية

15-11-2019

ملخص التقدير الإسرائيلي
 

ملخص بحث حول "الفقر في اسرائيل"
لقد سبق للحركة الصهيونية العنصرية أن وعدت "يهود" العالم بأن تنشئ لهم كياناً يكون مأوى لهم من مخاطر الدهر، وبمثابة فردوس اقتصادي ومالي يحقّق تطلعاتهم الجشعة إلى المال والشهوات . لكن الكيان العبري السرطاني كان منذ الأساس يتطلع إلى أبعد وأكثر بكثير ممّا خصصته له مؤامرة سايكس - بيكو وقرار التقسيم الصادر عن منظمة الأمم المتحدة المحكومة بالفيتو الغربي، حتى قالت غولدا مئير، ثاني رئيسة حكومة في الكيان : إذا كنتم تسألونني عن حدود إسرائيل، فإن حدودها ستكون عند آخر دبابة للجيش الصهيوني؛  وبالتالي، كان لفعل الاحتلال والتوسع والاستيطان والعدوان  ثمن أو ردّة فعل من قِبل الشعب الفلسطيني المجاهد والمظلوم، عبر المقاومة والانتفاضة وعدم الاستقرار، مما أفضى في النهاية إلى جعل الكيان أكثر الأماكن خطراً وتنغيصاً على "اليهود" الوافدين المستوطنين.
في هذا البحث نتناول مسألة الفقر في كيان العدو: أسبابها وتداعياتها، عسى أن تفيد القرّاء الكرام والباحثين في هذه المسألة الاجتماعية الخطيرة .

لقراءة التقدير كاملاً انقر هنا

2019-11-16 09:58:50 | 939 قراءة

التعليقات

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد
مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية